program
الحد الأدنى للاستثمار
٥٠،٠٠٠ يورو - الاستثمار التجاري
الحد الأدنى للاستثمار
٢٥٠،٠٠٠ يورو - العقارات
وقت انتظار الحصول على الإقامة
٤-٦ أشهر
الدول التي لا تحتاج لتأشيرة
٢٦ دولة
لكي تكون مؤهلاً للتقديم على هذا البرنامج، يجب أن يكون عمرك ١٨ عاماً على الأقل و بصحة جيدة و بدون سجل جنائي.
بالإضافة إلى ذلك، يجب على المتقدمين الاستثمار في رأس مال الشركة أو الاستثمار في العقارات.
لاتفيا لديها نظام رعاية صحية عامة، حيث يتم تغطية المقيمين عادةً من قبل الخدمة الصحية الوطنية. وتتمتع لاتفيا بنظام تعليمي شامل يتبع المعايير الأوروبية. في المدن الكبرى مثل ريغا، يمكنك العثور على مدارس دولية تقدم التعليم باللغة الإنجليزية أو لغات أخرى. كمقيم في لاتفيا، تكون هذه الفوائد متاحة لك.
لا توجد متطلبات للإقامة الفعلية لتجديد تصريح الإقامة.
تتمتع لاتفيا بمعدلات تصاعدية لضريبة الدخل الشخصي، ومعدل ثابت لدخل الشركات ولضريبة القيمة المضافة والمساهمات الاجتماعية. وتفرض الضرائب على العقارات وأرباح الأسهم.
تتميز لاتفيا بانخفاض تكاليف المعيشة والمرافق مقارنة بالدول الأخرى في الاتحاد الأوروبي، كما توفر مستوى عالي من السلع والخدمات.
باعتبارك مقيماً في لاتفيا، فأنت مقيم في الاتحاد الأوروبي، مما يعني أنه يحق لك التمتع بحرية الحركة في منطقة شنغن.
لاتفيا | الإقامة عبر الاستثمار
الحصول على الإقامة في لاتفيا منصوص عليه في قانون الهجرة ويمنح المستثمرين جميع حقوق المقيم اللاتفي. تمنح الإقامة للمتقدمين الحق في الدخول إلى لاتفيا والخروج منها بحرية، وكذلك الحق في السفر بدون تأشيرة عبر جميع الدول الأوروبية.
الحد الأدنى للاستثمار
٥٠،٠٠٠ يورو
رسوم حكومية لمرة واحدة
١٠،٠٠٠ يورو
الحد الأدنى للاستثمار
٢٥٠،٠٠٠ يورو
رسوم حكومية
٥٪ من سعر العقار
قيمة الإيداع
٢٨٠،٠٠٠ يورو
اجراءات التقديم
٤-٦ أشهر
البرتغال | الإقامة عبر الاستثمار
حرية التنقل في منطقة شنغن
٢٦ دولة وإقليم
النمسا
بلجيكا
الجمهورية التشيكية
الدنمارك
إستونيا
فنلندا
فرنسا
ألمانيا
اليونان
هنغاريا
أيسلندا
إيطاليا
لاتفيا
ليتوانيا
لوكسمبورغ
مالطا
هولندا
النرويج
بولندا
البرتغال
سلوفاكيا
سلوفينيا
إسبانيا
السويد
سويسرا
المشكلة
كان عميلنا، وهو رجل أعمال باكستاني، يحلم دائمًا بتوفير مستقبل أفضل لعائلته، سواء من حيث الفرص أو جودة الحياة. بعد معرفته ببرنامج الإقامة في مالطا عبر الاستثمار، قرر اتخاذ الخطوة اللازمة.
في عام ٢٠٢٢، نجح في تأمين الإقامة له ولزوجته ووالديه المسنين. سمح لهم ذلك بالعيش في مالطا والاستفادة من مزايا الإقامة الأوروبية. وكان البرنامج يعدهم بالحصول على الجنسية بعد سنة واحدة من الإقامة، وهو ما كانوا يأملون تحقيقه.
ولكن، بعد انتقالهم إلى مالطا بفترة قصيرة، تم تشخيص والدة العميل بسرطان الثدي. جاءت هذه الأخبار كصدمة، وبدأت الأسرة تشعر بثقل الموقف. والدته، التي كانت دائمًا مصدر قوة للعائلة، أصبحت الآن تواجه مرضًا يهدد حياتها.
أصبح الهم الأساسي للأسرة هو تأمين أفضل علاج ممكن بأسرع وقت. وهذا يعني الوصول إلى مرافق طبية رفيعة المستوى دون تأخير، حيث لم يكن لديهم رفاهية انتظار المواعيد أو الإحالات.
كان العميل يعلم أن نظام الرعاية الصحية في مالطا يُصنف من بين الأفضل في أوروبا، لكنه لم يكن متأكدًا من مدى السرعة التي يمكن بها بدء العلاج الذي تحتاجه والدته بشكل عاجل. لجأ إلينا للحصول على التوجيه، على أمل أن نساعد في تسريع عملية العلاج خلال هذا الوقت الحرج.
الحل الذي قدمناه
باشرنا العمل فورًا، مستفيدين من معرفتنا الواسعة ببرنامج الإقامة في مالطا عبر الاستثمار. وبفضل وضعه كمقيم، كان عميلنا قد حصل مسبقًا على حق الوصول إلى نظام الرعاية الصحية المرموق في مالطا.
تُصنّف مالطا في المرتبة الخامسة عالميًا من حيث جودة الرعاية الصحية وفقًا لمنظمة الصحة العالمية. كان من المطمئن معرفة أن والدته ستتلقى علاجًا على أعلى مستوى، لكن التحدي كان ضمان أن تكون العملية سلسة وسريعة قدر الإمكان.
قمنا بإرشاد عميلنا حول الخيارات الصحية المتاحة، وساعدناه في فهم النظام الطبي المحلي لضمان حصول والدته على الرعاية الفورية التي تحتاجها.
أوصينا بأحد أفضل العيادات المتخصصة في أمراض الثدي في مالطا، والمعروفة بعلاجاتها المتطورة ورعايتها المتخصصة. تمكنت والدته من الحصول على استشارة فورية، وسرعان ما وضع الفريق الطبي خطة علاج شاملة لحالتها.
خلال هذا الوقت، كانت عائلة العميل في المراحل النهائية لاستكمال طلب الجنسية الخاص بهم، والذي كانوا مؤهلين له بعد عام واحد فقط من الإقامة. وبمجرد حصولهم على الجنسية، تمكن العميل ووالداه من السفر بسهولة أكبر عبر أوروبا. ثبتت أهمية ذلك عندما قررت العائلة متابعة العلاج الإضافي في فرنسا، التي تُعد واحدة من الدول الرائدة في علاج السرطان على مستوى العالم.
النتيجة
بفضل دعم نظام الرعاية الصحية الاستثنائي في مالطا، أكملت والدة العميل علاجها بنجاح. والآن، بعد شفائها التام، عادت العائلة إلى مالطا حيث يتمتعون بأمان حصولهم على الجنسية والوصول إلى الرعاية الصحية العامة المجانية، وفوائد العيش في بلد آمن وحيوي.
لماذا اختيار جنسية مالطا؟
يوفر برنامج جنسية مالطا عبر الاستثمار مجموعة واسعة من المزايا التي تجعلها الخيار الأمثل للمستثمرين وعائلاتهم:
متطلبات الاستثمار:
المحتوى
عدد الصفحات
٤ صفحات
اللغة
العربية و الإنجليزية
الحجم
١ ميجابايت
العاصمة
ريغا
المساحة الكلية
٦٤،٥٨٩ كم مربع
الكثافة السكانية
١.٨٨٤ مليوم
اللغة (اللغات)
اللاتفية
العملة
اليورو
نسبة التداول
١ دولار أمريكي=٠.٩٢ يورو
الناتج المحلي الإجمالي – معدل دخل الفرد (٢٠٢٢):
١٥،٨٠٠ دولار أمريكي
الناتج المحلي الإجمالي – الكلي (٢٠٢٢)
٢٨.٦ مليار دولار أمريكي
دولة لاتفيا، الواقعة في منطقة بحر البلطيق في شمال أوروبا، تشتهر بتراثها الثقافي الغني والمناظر الطبيعية الخلابة. تتميز عاصمتها ريغا التي تعتبر أكبر مدينة فيها بوجود حي قديم يعود إلى العصور الوسطى ويشتهر بفن العمارة المتنوع. أعلنت لاتفيا استقلالها في عام ١٩١٨، وتعرضت لفترات الاحتلال خلال القرن العشرين، وأعادت استقلالها في عام ١٩٩١. بكونها عضواً في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي، تشهد لاتفيا نمواً اقتصادياً باهراً وتقدم مزيجًا من السحر التاريخي وحيوية الحياة المعاصرة. تشتهر لاتفيا بمهرجاناتها وتقاليدها النابضة بالحياة والفولكلور اللاتفي الساحر
تعتبر هذه الدولة البلطيقية المعروفة رسميًا باسم جمهورية لاتفيا، وطناً لحوالي ١.٨ مليون شخص. تمتد لاتفيا على مساحة قدرها ٦٤،٥٨٩ كيلومتر مربع، وتتميز بمناظرها الجذابة وتراثها الثقافي النابض بالحياة. ريغا، عاصمة البلاد، ليست فقط أكبر مدينة ولكنها تفتخر أيضًا بتاريخها الغني وحياتها الحضرية الديناميكية.
تعد لاتفيا عضواً فعالاً في العديد من المنظمات الدولية، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي والمنطقة الاقتصادية الأوروبية والأمم المتحدة وحلف شمال الأطلسي ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا ومنظمة التجارة العالمية. حققت هذه الدولة التي يحكمها نظام ديمقراطي برلماني مستقر، مكانة اقتصادية متقدمة بكونها تتمتع بدخل متوسط إلى مرتفع كما أنها تتميز باقتصاد السوق الحر.
تشتهر لاتفيا بغاباتها الواسعة وتعتبر صناعة الأخشاب مساهمة كبيرة في اقتصادها. يتم إنتاج منتجات الخشب في لاتفيا بما في ذلك الأثاث والورق وتصديرها.
تمتلك لاتفيا موارد مثل البقايا النباتية والكتل الأحيائية الخشبية، مما يساهم في إنتاجها الطاقة، بما في ذلك الطاقة المتجددة.
بفضل شبكة النقل الواسعة، تتميز لاتفيا بحوالي ٨٣،٠٠٠ كيلومتر من الطرق وحوالي ٢،٣٠٠ كيلومتر من السكك الحديدية. مطار ريغا الدولي هو المطار الرئيسي الوحيد في لاتفيا، وينقل حوالي ٥ ملايين مسافر سنوياً. إنه أكبر مطار في دول البلطيق ويقدم رحلات مباشرة إلى أكثر من ٨٠ وجهة في ٣٠ دولة.
تشتهر لاتفيا بتكلفة المعيشة المعقولة نسبياً مقارنة بدول غرب أوروبا.
التوقيت المحلي يتبع توقيت شرق أوروبا (+٢ UTC).
تشير تفاصيل التوزيع السكاني إلى توزيع السكان بنسبة تبلغ ١٥.٨٪ في فئة الأعمار ٠-١٤ سنة، و٦٦.٦٪ في فئة الأعمار ١٥-٦٤ سنة، و١٧.٦٪ في فئة الأعمار ٦٥ سنة فما فوق.
تعتبر اللغة اللاتفية هي اللغة الرئيسية (٥٦.٣٪)، تليها اللغة الروسية (٣٤.٦٪) وغيرها من اللغات.
تتميز لاتفيا بتنوع الأديان، ويتألف سكانها بشكل رئيسي من المسيحيين، مع كون الطوائف اللوثرية والكاثوليكية الرومانية هي السائدة. بالإضافة إلى ذلك، هناك نسبة من الأفراد الين يعتبرون أنفسهم غير متدينين أو غير متعلقين بأي ديانة.
لاتفيا هي الدولة المركزية بين دول البلطيق (إستونيا ولاتفيا وليتوانيا) وتقع في شمال شرق أوروبا على الساحل الشرقي لبحر البلطيق.
لاتفيا | الإقامة عبر الاستثمار